THE 2-MINUTE RULE FOR الزواج المبكر

The 2-Minute Rule for الزواج المبكر

The 2-Minute Rule for الزواج المبكر

Blog Article



إطلاق حملات توعية تستهدف الآباء والأمهات لتغيير المعتقدات الثقافية الخاطئة.

جمعية مساواة – وردة بطرس للعمل النسائي ولجنة حقوق المرأة اللبنانية

٧- الغزالي، أبو حامد (حجة الإسلام )، الزواج الاسلامي السعيد، منشورات دار النصر، بيروت، لبنان، ١٩٨٤، ص ٢٩.

الأعراف والتقاليد الاجتماعية: تهدف الأعراف الاجتماعية إلى السيطرة على الحياة الجنسية للفتيات، والحفاظ على التقاليد القديمة والذي يعتبر زواج الأطفال من أبرز هذه التقاليد، وقد أصبح مع الوقت أمراً طبيعياً ومقبولاً.

المنظمات الدولية، مثل اليونيسف ومنظمة الصحة العالمية، تلعب دورًا محوريًا في مكافحة الزواج المبكر. هذه المنظمات تعمل على نشر الوعي حول مخاطر الزواج المبكر، وتقديم الدعم للبلدان التي تعاني من هذه الظاهرة من خلال حملات توعوية ومساعدات مالية للأسر المتضررة.

ستسعى عائلات العروسة إلى الحصول ايه عروس متاح وتزوجه لبناتها قبل ان تتحرك أي احداث خارجة تبعد الفتى بعيدًا أو تجعله يصرف النظر.

يمكن تحديد أهم الآثار الاقتصادية للزواج المبكر بالاتي:

الاستقرار العائلي: يعتقد البعض أن الزواج المبكر يوفر استقراراً للأسرة.

٦- الصدر، حسين ( السيد )، في قضايا الزواج والاسرة، ط ٥ مطبعة الآداب، النجف، ١٩٧٠، ص ٢٦. 

يلجأ المرء للزواج لتحقيق الاستقرار النفسي، لاسيما وان الزواج يبدد كثيرا من حالات القلق والضجر والسأم من الحياة ويكون عاملا لازالة حالات التوتر(٥). 

-ما رواه مسلم بإسناده عن فاطمة بنت قيس، وفيه أن الرسول –ﷺ- أمرها أن تتزوج أسامة بن زيد، حيث قال لها: (أنكحي أسامة بن زيد، فكرهته، ثم قال أنكحي أسامة بن زيد، فنكحته فجعل الله فيه خيراً كثيراً ، واغتبطت به)، وقد كان أسامة بن زيد يوم زوجه النبي –ﷺ- فاطمة بنت قيس، دون السادسة عشرة من عمره.

هذه الآثار تشمل الجوانب الصحية، النفسية، التعليمية، الاجتماعية، والقانونية، مما يجعل الزواج المبكر تحديًا كبيرًا يتطلب معالجة شاملة. وفيما يلي استعراض مفصل لهذه الآثار:

وفي هذا الإطار يقول الرسول محمد الامارات (ص): "من أحب   فطرتي فليتسنن بسنتي، وان من سنتي النكاح". وفي حديث آخر يقول الرسول  محمد (ص): " من تزوج فقد أحرز نصف دينه فليتق الله في النصف الآخر ". 

يمنع الزواج المُبكّر الفتاة من مواصلة تعليمها، وذلك لأنّ الكثير من المجتمعات ترفض فكرة ذهاب فتاة متزوجة أو خاطبة إلى المدرسة، أو قد يكون الزوج هو الطرف الرافض لحضور زوجته إلى المدرسة، بالإضافة إلى أنّ متطلبات الحياة الزوجية من أعمال منزلية ورعاية الأطفال، أو وجود مضاعفات ناتجة عن الحمل، تُعيق الإمارات الفتاة من الذهاب إلى المدرسة ومواصلة التعليم.[١٥]

Report this page